السبت، 13 يونيو 2009

رسالتي إليها














هي رسالتي ..



أسقيتها من دمع اشتياق



عند أعتابك أناخت رواحله



وألبستها دفء أنفاس



خيوطه فراشات تطوف حول ربيعها



يا سيدتي ...



وملهمتي ...



فرحتي بك لا وقت توهج لها ..



فرحة على الدوام عمرها وشبابها


سنلتقي ذات يوم


ونرتمي في أحضان مشاعر طال انتظار لقاءها



نمنح الدفء


ونحمي حباً لا ينبغي أن يكون لغيرنا


أحبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية