سقف الليل يقع على صدري
وعلى سريري
تسقط نجمة منتحرة
عند رماد الطفولة
أقف أتسلق جراحي
وفي قاع الإحساس
ألتقط جلوسي
وأراقص أمتعتي عاريا
,
أقدام الغياب
تسحق نبض الأحلام
تطاردني الساعات
أرتد إلى حلقي غصة
وأتدلى
من أغصان موتي
أمسك بأفرع الأنفاس
وأهوي
,
الليل هذه الأيام
بنظارات أعيش في انعكاساتها
يزورني الشتاء
في أحداق الإصغاء
يطأ أطراف الحقيقة
ويهشم جمجمة النهار
يترنح التعب في مفاصلي
فأتوكأ
على بقايا من السؤال تهدمت
,
كدح من الحيرة
حتى منابع الحزن
وتخوم المجهول
يا للشجرة المجنونة
لفظها الظل من عينيه
حين تعرّت من أغصانها
وعلى بُعد البعد نخلة
اخضرّ بتأوهات السنين
سعفها
ترمق شمسا
ترجل ظلها المنسدل
على حواف الطريق
,
أبحث عن أنا
أجدني عند رماد الطفولة
أهدهد مقل الليل
والاستفهامات
تملأ شقوق السؤال
وعلى سريري
تسقط نجمة منتحرة
عند رماد الطفولة
أقف أتسلق جراحي
وفي قاع الإحساس
ألتقط جلوسي
وأراقص أمتعتي عاريا
,
أقدام الغياب
تسحق نبض الأحلام
تطاردني الساعات
أرتد إلى حلقي غصة
وأتدلى
من أغصان موتي
أمسك بأفرع الأنفاس
وأهوي
,
الليل هذه الأيام
بنظارات أعيش في انعكاساتها
يزورني الشتاء
في أحداق الإصغاء
يطأ أطراف الحقيقة
ويهشم جمجمة النهار
يترنح التعب في مفاصلي
فأتوكأ
على بقايا من السؤال تهدمت
,
كدح من الحيرة
حتى منابع الحزن
وتخوم المجهول
يا للشجرة المجنونة
لفظها الظل من عينيه
حين تعرّت من أغصانها
وعلى بُعد البعد نخلة
اخضرّ بتأوهات السنين
سعفها
ترمق شمسا
ترجل ظلها المنسدل
على حواف الطريق
,
أبحث عن أنا
أجدني عند رماد الطفولة
أهدهد مقل الليل
والاستفهامات
تملأ شقوق السؤال